إسحق فضل الله يكتب ” المقاولات و المفاوضات”
……..أستاذ لا شىء مختلط فأمريكا تلغي المفاوضات ثم أمريكا ترسل الواسطة لتجعل السودان يعود للمقاولات والتفسير هوالإمارات تريد المفاوضات والإمارات لا تريد المفاوضات وكل ما في الأمر هو أن الإمارات تريد المفاوضات حتى تشترك فيهاوهى تريد الإشتراك لأن هذا يجعلها تهرب من الحكم عليها بالتعويضات وأمريكا تنسحب ثم تدعو للعودة للمفاوضات ليس حبابل أمريكا التى ترى حاجة الإمارات للمقاولات توهم الإمارات بإعادة المفاوضات ثم إدخال الإمارات فيها لأن الإمارات ظلت تشترى الوهم هذا من أمريكا. وتدفع. وتدفع…والإمارات بإعادة المفاوضات تكون قد فرضت واقعا هوبقاء الدعم فى البيوت واعترف الدولة بهذاوبهذا تكون الإمارات قد كسبت الحرب بضربة واحدةهل ترى الان لماذا…لا مفاوضات؟؟
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.