بفضل العناية الإلهية سجل اللواء د. ربيع عبدالله وجنوده البواسل موقف بطولي وهزيمة ساحقة علي جحافل المرتزقة الاوباش من مليشيات الدعم السريع الذين كانوا يحلمون بدخول سنار أيقونة التاريخ وملهمة الحضارة الإنسانية ، لكنهم حصدوا السراب والخيبة علي يد قائد متحرك سنار اللواء د. ربيع عبدالله وجنوده الاشاوس الذين اذاقوا الخونة الهزيمة المرة وهاهم بين قتيل وجريح ومفقود، مطاردين كالفئران المسعورة حيث أنهم لم يحصدوا الا الوقوف على أطراف المدينة بإطلاق الدانات الجبانة بأيدي مرتعدة ومرتجفة بعد أن أطلقوا الشائعات الكذوبة بدخول عروس المدينة التاريخية!! يا له من حلم بعيد المنال.
هاهي قواتنا الباسلة تحاصر الجبناء في جبل موية ولاشك ان العار والبوار سوف ينتظرهم بعد قليل كما يحدث في كل معركة مع فرسان السودان “جيشنا الأبي”.
التحية العطرة والقبعة الرفيعة على هامة جنودنا البواسل واللواء د. ربيع عبدالله الذي أكد أنه ربيع النصر قولا وفعلا في الملمات مابين الجنينة الدمازين اللذان يشهدان بذلك.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.