تم تأويل رد الناطق الرسمي لأحد الإعلاميين في بعض الوسائط والأسافير بعدم وجود أو علمه بحادث نادي النيل العالمي بأنه تستر على الحقائق.
توضح الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة الآتي:
الرد كان على اتصال هاتفي شخصي
وهو عدم علمه بالحادث في تلك اللحظة.
ننبه الجميع أن أي تداول للحيثيات أو وقائع الحادث خارج يومية التحري لا يحقق مصلحة عامة وقد يضر بالتحريات
وأن ما قامت به الشرطة هو واجب روتيني يتم بكل مهنية كما نشير لتعاون وحرص كل الجهات المعنية لإنفاذ القانون دون تردد حفاظًا على الحقوق.
نرجو من الجميع توخي الدقة وعدم اللجوء للإثارة في تناول الأحداث التي يكون الفصل فيها حصرياً للقضاء للمصلحة العامة.
ختاماً تعازينا لأسرة الفقيد وأمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل
هذا ما لزم توضيحه
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.