صرح الإعلامي د حمزه عوض الله ” لليمامة برس” أن هناك إشكاليات مرتبطة بالسياسة من أبرزها منطقة حلايب ومن ثم تحول الملف إلى ملف أمني من طراز فريد وقال ان كثير من السفراء يحملون الطابع الأمني من الجانب المصري، متمنياً أن يكون هناك حل للموضوع من المستوى الشعبي وأن تكون هناك رؤية راسخة حول الانسان السوداني ، الذي شبهه ك”البواب المسكين والمصري هو المستبد” وذكر نحن بحاجة لتغيير كل ذلك، ومصر من ناحيه تقوم على علاقات إستراتيجية وفق رؤية واضحة لايخرج عنها شخص، وأشار أن الوضع يبدوا صعبا ويحتاج إلى ترتيبات وأنه لا يلوم طرفا بالتقصير بل ينظر للعلاقه من طرف استراتيجي، و ان يكون هناك مصنع قرار يرتبط ارتباط وثيق، وحاجز نفسي لابد من معالجته عبر الالكترونيات ولابد ان يتحول الانسان السوداني إلى إنسان كوني وأضاف كثيرا ما يدين السوداني ويقدم نفسه عن طريق تواضع مخل وعن طريق عدم القدرة على تقديم المطلوب وفي ذلك يفتقدون الكاريزما الجاذبة في الحديث ويقدمون الأشياء بنوع من الاستحياء على المدى القصير مضيفاً أنه ولابد ان يكون هناك مواضيع يتم طرحها بخلاف الدراما ونوصلها بطريقه مميزه على المدى البعيد ولابد ان يكون هناك منابر مختلفه بجانب التعليم
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.