عندما تأمر الجميع على السودان كانت مصر هي الداعم (1) ،، بقلم عماد دنيا
صبيحة الخامس عشر من أبريل عندما تمرردت مليشيا الدعم السريع ضد الدولة بدعم دولي واقليمي وكانت يهدف لطمس هوية الدولة، كان الجميع ينظر إلينا ويوقت تاريخ سلخ الضحية الا ان إرادة الله كانت أكبر ووقفت القوات المسلحة السودانيه بتوفيق من الله تعالى ضد هذا الغزو الذي جمع له من كل حدب وصوب وذلك لاطماع في ثروات السودان المختلفه.زغم التامر الكبير الا دولة مصر العربية الشقيقه اخت بلادي استشعرت الخطر وان ضياع السودان يمثل تهديد للأمن القومي المصري وهو مخطط قديم جديد بهدف الي محاصرة مصر عبر حدودها فكانت غرة اولا وليبا ثانيا والسودان ثالثا وأخير يتم قطع شريان الحياة وهي المياه موضوع الصراع ااالمتسقبلي.وقفت مصر سندا قويا في وجهه لمؤامره التي تقودها دويلة صغيرة ساهم السودان في بناءها الا ان دولة غدر وخيانه وهناك أدلة كثيره وشواهد على ذلك نقدر عاليا دعم مصر للسودان في المحافل الدولية والإقليمية وكذلك الدعم في مختلف المجالات تحيا مصرنواصل
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.