كتب الاعلامي السوداني المعروف عبد الماجد عبدالحميد منشور على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قال فيه حتى يكون الرد قاسياً ياسعادة الفريق البرهان ليتك تمسك عن الكلام في شأن كلاب صيد مليشيا التمرد السريع وتتخذ من الإجراءات والتدابير مايجعل مجرد التفكير في التعامل والتعاون معهم قنبلة تنفجر في وجه خونة وعملاء الداخل الذين شارك بعضهم في التحريض والتدبير والإرشاد إلى أطراف وسطوح منازل المواطنين بقرية ود النورة الوادعة..
حتى يكون الرد قاسياً ياسعادة الفريق البرهان عليك أن تقدم السلاح والعتاد المتقدم للمقاومة الشعبية بولاية الجزيرة.. أهل الجزيرة قادرون على الرد القاسي مليون مرة.. تنقصهم فقط عدة الشغل وسنان الأسلحة المتقدمة لمواجهة عصابات حميدتي التي قصفت ود النورة بالثنائي والرباعي والهاونات والرشاشات..
حتى يكون الرد قاسياً ياسعادة الفريق البرهان أطلقوا سراح متحركات الجزيرة في كل المحاور.. دعوا المقاتلين طرفكم يتحركون بالحرية والمبادرة التي ألفوها في الحروب مع عصابات التمرد طيلة سنوات الإنقاذ..
حتى يكون الرد قاسياً لا تحدثونا عن السفيه يوسف عزت.. لاتحدثونا عن أقزام تقدم.. لا تحدثونا عن تفاوض على أشلاء الضحايا وشواهد قبور الأبرياء..
حتى يكون الرد قاسياً ياسعادة الفريق البرهان.. لا تتحدثوا كثيراً.. فالرجال نجحها في فعلها.. لافي الكلام..
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.