بإختصار شديد قصة إنقلاب وادي سيدنا المزعوم قصة (ميتة ومتهافتة بل ومضحكة) كل الذي حدث… ضابطين (مقدم وعقيد) التقطت لهما الإستخبارات حديثا عن ضرورة تسريع العمليات العسكرية أكثر من هذه الوتيرة وقطع الطريق على أي مدد يصل أمدرمان للتمرد وتم وضعهما في الإيقاف للتحقيق وهذا حسب لوائح الضبط والربط في الجيش السوداني .. وربما تقرر القيادة فك الإيقاف بعد أن تتفهم دوافع الضابطين لايوجد متحرك في أم درمان بقيادة( عقيد) …. فمتحركات أم درمان الست بقيادة ( عمداء) كل الجيش على قلب رجل واحد كل الجيش كالخيل المتوثبة للقضاء على التمرد ..
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.