آخرالليل إسحق فضل الله يكتب ” هذا ما يحدث “

عمود_رقم 2

وسنجة تدفن وجهها فى الرمال وتنكر وجود الخطر
والخطر يجتاحها
والان كسلا تدفن وجهها وتنكر وجود الخطر…
والخطر قادم
…….
والاسبوع الاسبق منتصف النهار جاويش متقاعد من الخلايا يحدث الدعم ان الجيش فى الدندر وان سنجة فارغة
والثالثة والربع الدعم يجتاح سنجة
وبقيادة الخلايا يدخلون من الجنوب. ثم الشرطة ويقتلون العساكر
ثم الدرجة والقلعة وود العباس..بقيادة القحاتة
ثم وزارة العدل ثم قيادة الجيش ومكتب الوالى
ثم المستشفى…يقودهم القحاتة لقتل الجنود الجرحى
…….
عند دخولهم يخرج نزلاء فنادق هناك باسلحتهم
الخلايا هذه كانت من اولاد سنجة والشيوعيين..
……
ثلاثون جندى كانوا هم كل الجيش فى سنجة

سنجة…حى من احيائها هم اهل البيشى…
وام بادر وود النيل
الهدف كان هو احتلال مناطق الزراعة لصناعة الجوع( ابونعامة ابوحجار. وغيرها)
…….
والبعض من الخلايا يثير ان
( بين رفاعة وكنانة ثارات….نصفيها)
……
أمس الجمعة5/7
الجيش يدخل سنجا..لكن
كل هذا كان بسبب الخلايا
ولان دفن الرؤوس فى الرمال له ثمنه
الثمن الذى سوف تعرفه كسلا ان هى لم تصبح كتلة واحدة…
كسلا مليون شاب
ويكفى بندقية لكل زقاق. لهرد اولاد الكلب ان فكروا فى دخولها
الوالى الجديد ( العسكرى/ الامنى) نجد عنده الفهم هذا…

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.