إسحق فضل الله يكتب : ماذا بعد سنار ؟!!!
الجيش يتحول مهاجما بعد سنار وبعد عام وشهور لان..
الجيش يوم الخامس عشر بداية الحرب لم يكن عنده من الذخيرة ما يكفى لقتال يوم
والمقاتلون فى المهندسين يحصلون على السلاح من العدو
( ومعروفة هى قصة الشهيد الذى اقتحم الحصار بعربته لايصال الذخير للمهندسين)
.ودخلوا المدن والبيوت
والجيش لا يقاتلهم فى البيوت/ حتى بعد حصوله على الاسلحة/ لان العالم كان ينتظر قتال المدن ليصرخ متهما الجيش بانه يقتل المدنيين
( الاتهام الذى يبيح للعالم التدخل)
……..
والدعم الذى كانت خطته الكاملة هى طرد السودانيين من السودان/ لهذا اخرجهم من بيوتهم/ الدعم هذا وبغباء رائع. وبالطرد هذا يجعل مهمة الجيش اسهل
ووصول الاسلحة الحديثة يجعل مهمة الجيش اسهل
والطيران يحصل على مجرة من الطائرات
بعدها الخطوة التالية تبدا
…….
وخطوة اخراج الدعامة من البيوت لابادتهم تبدا
والبداية تطلقها هيئة العمليات بخناجرها الشهيرة
وسلسلة ذبح الجنجا فى البيوت معروفة
والقناصون يحولون من احتلوا العمارات الى مساجين
والجيش لا يهاجم لانه يجد ان الحبوب تكفيه المهمة…
الحبوب المهلوسة تجعل الجنجا يهاجمون فى جنون. واكثر من مائة مرة. ويموتون بالالاف. والجيش فى خنادقه
والجيش كان لا يهاجم لان عدده كان معشار عدد المهاجمين…
وحتى الان الاسلوب هذا يجعل عدد الجيش وعدد الجنجا متقاربا
والجيش يشرع فى التجنيد. وفى قطع كل دعم بشرى للجنجا
وهذه مقدمة للمشهد كله
ونقص قصة المخطط الدقيق لارسال القادة الى جهنم
والبيشى كان هو اول من يتصيده الرصد الجديد
( رصد اليكترونى يحدد موقع القائد المستهدف
وكيكل ترسل اجهزة الرصد دخوله الستشفى فى رفاعة فى الساعة الثالثة ثم نقله الى تمبول الساعة الثالثة واربعين دقيقة
و ماذا قال للعمدة هناك وهو يئن من الاصابة
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.